الكلمة داخل فمي حبيسة و الصمت وثاقها .. أهوى أن أنطقها أحررها .. و عقلي ثقل يشد على لساني لجام أن لا يسمع لهواي أمر .. و أقف أتساءل إلى متى أنصاع لأمر من أجبروا لساني على خيانة حبيبته الكلمة .. سأقولها و لو حوّلوني إلى سـمكة في زمن لا بـحور فيه .. و لو صرت زهرة عباد في نهار هجرته شـمسه .. سأقولها كل يوم حتى لو صار زماني أصـم بـلا آذان ..!!!
الثلاثاء، 24 يوليو 2012
أنــــــا لــــــــحـــبــيــبــي...
الأربعاء، 18 يوليو 2012
في غياهب طيات قلبي....
الثلاثاء، 17 يوليو 2012
الأربعاء، 15 فبراير 2012
حسام أحمد عبدالحميد أحمد رضوان
إشتقت لك يا أنــــــــــــــــــــــــــا...
ها هنا
ولدت طفلة
كانت تلهو وتقفز بين السطور
تعبث بالكلمات ليخرج من عبثها هذا فن متقن
و تتلاعب بالحروف و النقاط لتقول ما لم تقوي على قوله في أي مكان آخر
قالوا إبداع و قالوا لهو الحديث و قالوا و قالوا عنكِ يا كلماتي
و أنا قلت تخاريف
أردتكِ مميزة يا أحرفي بشئ مني ترثيه
فأنت وليدتي و انا كنت طفلتكِ
أعلم اني تمردت عليكِ فتركتكِ ايام فشهور فسنين
و لكني و الله كنت أحن إليكِ و اتذكركِ و أذكركِ
سامحيني يا ساحة تخاريفي فهجري كان لا يبرر عدا اليوم.،
فتبريري الوحيد هو عودتي لكِ و انا أحمل كفن ذهابي السابق بين يدي الملطخه بدموع الكلمات التي كتبت
فهل تقبلي عودتي يا تخاريفي الحبيبية؟؟!!!
و الله إني إشتقت لك يا أنا....
الاثنين، 19 أكتوبر 2009
الأربعاء، 29 يوليو 2009
-|-|-|-|- مــــــــــــ جـــــديــــــدـــــــــــــــن- |-|-|-|-
أصبح و في غفلة مني محاط بضباب الاهمال و الركود و الملل ..
و كيف لا يكون كذلك و انا نفسي أصبحت أسيرة للعجز و الخمول ..
و لا يسعني الان غير ان انعى تلك الايام التي تألقت فيها تخاريف و تألقت معها ..
و أن أقول : وعد عليّ ان اعود كما كنت و أفضل .. لكل من يهمه أمري و أمر تخاريفي ..
تكفيني تلك الجملة التي سمعتها من أبي منذ أيام ..
" عايز الوردة اللي دبلت ديه ترجع تفتح زي الاول و احسن " ..
و كان يقصدني بالوردة .. ^_^
أبي .. كلماتك كانت بمثابة قطرات الندي الرقيقة النضرة ..
و التي سقطت بإصرار على أوراق تلك الوردة ..
كي تعيد لها النضارة و الحياة من جديد ..
فكل الاحترام و التقدير لإصرارك أبي ..
*
*
*
و لكي عودة قريبة يا تخاريفي العزيزة ..
سلام :)
رواية : الحياة تبدأ عند المنتهى
بسم الله الرحمن الرحيم رواية : الحياة تبدأ عند المنتهى بقلم : إيمان أحمد مد زراعك لجعبة النشوات..، لامسها وتفحصها ،داعبها جيداً قبل ...
-
ها هنا ولدت طفلة كانت تلهو وتقفز بين السطور تعبث بالكلمات ليخرج من عبثها هذا فن متقن و تتلاعب بالحروف و النقاط لتقول ما لم تقوي ع...
-
قابلته في نفس المكان المعهود .. ذو الملامح البسيطة الهادئة .., و التي طالما إرتحت و إرتاحت إليها أعيني .. فأبداً ما سقط شعاع ضوء واحد على شي...
-
استسلمت لأيام تمضي كالخيل الجامح لا ادرك ما سقط مني و لا حتي ادرك لحظة احزن فيها علي ضياعه لا التقط انفاسي و لا احسن الشع...