الاثنين، 25 أغسطس 2008

الثانوية العامة و ما أدراك ما الثانوية العامة ..

ا لدراسة بدأت >> جايز جداً يكون في ناس كتير لسه في الأجازة و راحة الأجازة و أنتخة الأجازة .. لكن بالنسبة لأي طالب ثانوية عامية و خاصة تالتة ثانوي زيي كده – تبقا الأجازة بتطلع في الروح و لازم يبدأ يقرأ لها الفاتحة ..

طبعاً هغيب – إضطرارياً - عن – تخاريف – كتير .. كتيييييييير أووووووووي ..

اعزروني و اعزريني إنتي كمان يا جمهورية تخاريفي ..

بس برده هفضل على زيارة خفيفة كل فين و فين ..

و أتمنى من كل قلبي إن كل اللي يقرأ البوست ده يدعيلي من كل قلبه بالتوفيق في الدراسة و بإني أجيب مجموع كبير جداً جداً السنة ديه علشان أدخل الكلية اللي نفسي فيها ..

دعاكم آمـــــــــــــانة ..

و قبل ما أقول آخر كلمتين ليا ..

بقولكم كل سنة و أنتوا كلكم بخير و صحة و سلامة بمناسبة حلول شهر رمضان ..

^_^

يارب يرزق الجميع قبل نهايته المغفرة و الرحمة و التوبة و العتق من النار و قبول الصيام و إستجابة الدعاء ..

آمـــــين يارب العالمين

عيـــــــــــــــون قطة

عيون قطة

تلك هى أعينى ... أنظر من خلال زجاجها إلى دنيا عجزت عن وصفها بحروف تحررت فتبعثرت على الشفاة .. قلت:أكتبها فهربت منى نقاط الكلمات وأصيب قلمى بحيرة الشتات .. هو المعنى واللامعنى بذات الوقت .. أن تشعرشيئاً محسوساً .. و تتمنى لو بمقدورك أن تجعله ملموساً .. تماماً كعقدٍ مرمري براق تعلقه على صدرك وتمضى به فرحاً مرحاً ... يتمايل عقدك ذات اليمين و ذات الشمال محاولاً الهرب من نظرات إعجاب حاصرته و أثارت بداخله الحياء .. يُذكرنى ذلك العقد بالدنيا العليا ... التى لا تغفل أعينى كبيرة أو صغيرة بها .. فأمور هذة الدنيا سجينتى وأعينى سجّانتها .. لحظة أن أنظر إلى أبٍ تحضنني نسائم كلماته وتأسرني وراء شبكيّة عينيه لأجد حضرة الجمال ذاته يستقبلنى .. أما عن حكمته فهى بحور من أصل محيطات و له من الطيبة و الحنان باع تلو باع ... و أمٍ .. أرهقتني وأرهقني حبها .. فلها من الحب و الأمومة طبع خاص .. و لخصوصيتكِ أمي .. إحترامات يا شجر الدر فى صباه .... و إخوة .. منهم و إليهم أقول آه بعد آه .... وحبي إليكم .. لا و لن يصل لمنتهاه .. و صديقة .. هي ورود على ورود كباقة أهدتنى إياها حين كنت تعبة و بي من الألم ما بالقطط من مواء ......<< هذه هى دنيتي العليا ... و بقدر ما شغلتني دنيتي تلك و أهدرت من وقتي في محاولات وصفها .. حيرتني تلك القطة بداخلي .. فلا أفهم خجلها و لا أستوعب هدوئها وأحيانا اخرى ... تُخجلنى جرأتها و يهدأنى جنونها فمن أنا و من هى .... و أيهما بيننا أكون ... كل ما أعرفه أننى وجود متمرد الكيان .. و كيان وجودي ألفان ونون .. كونا ال-أنا التى هى كُنيتى .. و قطتى تتلاعب بحروف تلك الكُنية فأحيانا تقرأها من اليمين إلى اليسار و أحياناً اخرى من اليسار إلى اليمين .. و أنا .. تحت إمرتها فأنا أحب أن أكون خادمتها و هى تعشق أن تعاملنى كسيدة لها ... قطتي تحنّ أحيانا إلى أصل فصيلتها ... ذات الأنياب المهيبة و الأظافر المريبة ... و ذلك فقط حينما تمرّ عليها لحظات من الدنيا السفلى ... التى تمقتها هي كثيراً .. و تعرف كيفما تنقض عليها كفريسة لها .. وإلى إرباً إرباً تقطعها .. ثم تتعفف عن إلتهامها .. ولكنها تضعف أحيانا .. و فى ضعفها سكون و برائة ... السكون من نصيب أنثى الأسد بداخلها و البرائة تشع من عينيها الحوراوتين شديدتا الصفاء .. فلا يشوبهما شيء ... سوى تلك النجوم المتألقة و المنثورة في غير ترتيب جذاب .. فتٌضفي رونقاً يستحوذ على إستثنائية خاصة .. و غموض يمتص المعاني تارك الكلمات خاوية و الأفواه متدليه .. قلة من لاحظوا نجوم أعينها الفريدة .. فتاهوا .. فكيف للكثير أن يعطوا لأنفسهم المجال ليتوهوا ؟؟ إذن كوني نفسك قطتي و لا تُجيبي على أحد السؤال ... ولن أطيل أكثر ... فأنا أعلم أنك متعبة ... فأخيراً و آخراً لى قوتك يا رقيقة و لك أعينى ....

الأربعاء، 6 أغسطس 2008

نـوسـتـالجيـــــــــــا




لطالما أحببت تواجدي هناك .. عند شروق الشمس .. أذهب لأهمس للبحر في أذنيه .. مرة أقول كلاماً غريباً .. و مرة آخرى أهذي بهذيان أغرب و أغرب .. تارة أضحك و أصدر ضجيجاً .. و تارة أصمت و أبعث فحوى السكوت حولي .. فكما كنت أصرح للبحر دائماً بمدى روعته و جماله في تلك اللحظات التي تمتزج فيها أمواجه العالية بسحب السماء على مدى البصر البعيد .., و تأتي أشعة الشمس - كالعزول - تفرق بين الحبيبين غير مباليه .. كان هو أيضاً يُصرح لي بجنوني و تمردي الذان طغى نهرهما و أغرق كل شيء على ضفتيه و أيضاً كان غير مبالي هو الآخر ..


و لكن اليوم .. أحس بحري بما تحمله نفسي قبل تفوهي بأي كلمه .. شعر بسكون ملأني و ضعف ترك المجال لأي صوت خارجي بأن يدخل إلى رأسي .. علّه يعيد الحياة لتلك القلعة المهجورة .. حتى وقع أقدامي على الرمال لم يترك أي آثار خلفي و كأنني طيف لا هوية له ..


لم أكن أدرك يوماً أنك كنت مهماً لهذة الدرجة بالنسبة لي ..أفانا لم أعط لنفسي المجال كي أفكر .. بل إنني تصرفت بكل عفوية و تلقائية معك حتى صرت أنعت نفسي بالمتمردة التي طغت .. كنت أتجاهل داخلى كل شعور بالذنب و بالتأنيب كل إشارة حمراء قد أطلقها ضميري ليحذرني من عواقب أفعالي المحتمل حدوثها عاجلاً أم آجلاً ..

حتى صرخت .. و قلت >> ما الشيء الجديد الذي تغير فيّ .. لم الحيرة .. لم العذاب .. لم .. سأعود كما كنت .. تلك المجنونة التي عرفها البحر منذ
الصغر .. فأنا بسببك اليوم .. فقدت ما كان بحري يتعرّف عليّ به .. فقدت نفسي التى تعج بالضوضاء ..


سوف أبعد .. فالبعد هو الحل الوحيد .. و لن أعود إلا بعدما أجد ما قد سقط مني في الطريق و عندما أجده .. ربما أعود .. فلا تنتظرني .. فقد لا تعرفني بعد اليوم ..



V

V

V


تلك الكلمات >> لم أكن أنوي نشرها ..

لكن " صديقة " لي شجعتني كثيراً ..,

و العنوان >> أهدتني إياه ..



فشكراً جزيلاً لها : )

الاثنين، 4 أغسطس 2008

" غــــــــــــن ِ لي .. "



قابلته في نفس المكان المعهود .. ذو الملامح البسيطة الهادئة .., و التي طالما إرتحت و إرتاحت إليها أعيني .. فأبداً ما سقط شعاع ضوء واحد على شيء هناك و إنعكس فدخل إلى حدقتي و آذاني أو جعلني أغلق أجفاني متألمة أو ربما مستنفرة .. فلا يخلو ذلك المكان من اللون الأخضر للزروع و لا من الأزرق للسماء ولا من الوردي للسعادة التي تغمر زائريه .. إنه فردوس الحب .. كان لي فردوساً و جنة لما ذكرته سلفاً و خصصته أو خصص هو نفسه ليكون فردوساً للحب ليستقبل في الليل و النهار عشاقاً و مغرمين .. و أنا واحدة منهم .. ذهبت لأسمع من شريكي في الحب بعض الكلمات .. و في ذهابي استبدلت الخطوات بالقفزات .. فكنت أقفز و في كل قفزة أقول لصورته في خيالي ؛ كم أنني أحبه و كم أنا مشتاقه إليه .. و إلى الحديث معه .. أردت ان أقول : " أحبك .., و أريدك لي قوّاماً يحملني .., و بحراً يغرقني فيه لأسقط و أنا أظن أن أنفاسي قد قطعت فأموت .. لأجد أن بقاع بحرك من العبير ما يمكنني من التنفس و العيش على قيد الحب .. فأحيا بك .., بدلاً من أن أموت بحبك .. " .. و أصرخ : " أنت وحدك حبيبي .. و حبيبي و حدك .." و على لحن هذا الوتر رتبت خطواتي القافزة و مشاعري النشطة و أشواقي الملهوفة .. حتى نلت الوصول .., و إذا بي أجده في إنتظاري و حل به نفس ما حل بي .. إستقبلتني نظراته المرحبة .., و كلماته التي تتراقص فور خروجها من فمه .., و معها تتراقص غيرتي عليه .. جلست إلى جواره و أطلقت سراح نظراتي .., فوقعت إحداها على يديه الدافئتين .. كانتا تحملان من آثار العمل الدءوب .. ما لا تحمله أي أيدي آخرى .., و على الرغم من ذلك فقد أحببتهما كل الحب .. فعلّ نعومة الحب تنتصر على خشونتهما يوماً ما .., و سقطت نظرة آخرى شقيقة لتلك السابقة على ملامح وجهه البشوش .., وجدتها ملامح هادئة لدرجة البراءة و بها من الوضوح و الصفاء ما يكفي للحكم على حبيبي من اول نظرة بأنه يمتلك قلباً طيباً يُظهر مع كل دقه مدى نقاءة المتناهي .. قلت له في إندفاع مقاطعة لحظاتنا الأولى التي سيطر الصمت عليها : " لقد رأيتك البارحة في منامي " .. فأبدى لي إماءة راضية أمرتني بأن أسرد ما رأيت في منامي ذاك .. قلت : " كنت أسير وحدي في طريق غطته ستائر الليل السوداء و كان قد أصابني ضلال الطريق و رجفة الوحدة في ضياع .. فشرعت أسير في هدوء محاولة ان أكون غير مزعجة في ذلك المكان الغريب حتى إحترست من أن أبعثر ذرات الهواء من حولي فأكون قد تركت ذكري سيئة خلفي .. و فجأة .. ظهر على مرمى البصر سياج من نور يحيط ببستان جذاب المنظر .. حينها لم أستطع أن ألجم جموح فضولي و رغبتي اللحوحة تجاه إكتشاف عالم ذلك البستان المجهول الغامض .. فأخذتني قدماي إليه .. وإذا بأبوابه التي تشبه أبواب القصور تستقبلني مفتوحه على مصرعيها .. فإزددت شوقاً و إرتياحاً لذلك المكان و اعترفت بأنني قد و قعت في حبه من اول نظرة .. دخلت .. و فور دخولي أحسست بإستكانه بلسميّة ناتجة عن تخلصى من وحش الضياع و الوحدة معاً .. و لا اعرف لماذا شعرت حينها بأنني في مكان مألوف جداً بالنسبة لي و كأنه بيتي .. و إذا بعلامات إستفهام مختلطة بعلامات تعجب بدأت في الظهور على شاشة عرض عقلي .. حاولت جاهدة أن اتجاهلها كلها .., فما ترجوه من إجابات لست أملك منها شيء .. و بدات أتجول في ليل ذلك البستان الرائع .. كان ليله هاديء و مطمئن .. و نسيم عبيره معطر بمسك يختلج الوجدان .. و وروده و أزهارة و أشجاره و نهره .. فما اجمل نهره الجاري ذاك .. بمياهه التي تذوق حلاوة عذوبتها بمجرد النظر .., و بعدها نظرت إلى السماء .. فوجدتها مملؤة بالنجوم اللامعة و يتوسطها بدراً متألقاً .. تتوه الكلمات أمام حسنه .. جلستُ أتأمل كل هذا الكم من الجمال الطبيعي محاولة أن أجمع كل تلك الصور المذهلة في إطار واحد حتى أستجمع قواي و ألملم شمل حروفي لتشكل كلمات مناسبة أتلفظ بها للتعبير عن إعجابي المتواضع .. و فجأة .. بدأت أفيق من دوامتي مع خاطري .. لأسقط بدوامة شملت كل شيء حولي .., فقد بدأت السماء تتحول لتشكل ملامح وجهاً و القمر صار قلباً و الليل صار جسداً و النهر صار روحاً .. و أنا .. صرت تبسماً على وجهك أو أنني كنت سبباً في تبسمك .. كنت أنت البستان و الليل و القمر و النهر و كل شيء .. و بعدها أخذت بيدي و ربّت على كتفي في حنان ثم بدأنا نسير في خطوات خفيفة .. فآتانا نهاراً شمسه مشرقة و سمائه صافية تغرّد في جوفها البلابل .. مشينا و مشينا .. حتى أحسست بالتعب و الإرهاق يسيطران علىّ .. فجلسنا نستريح متاجورين .. أردت ان امتع نظري بكل شيء حولي و خاصة بك و لكن سلطان النوم أصدر مرسومه علىّ بأنه قد حان وقت النوم .. و بدأت عيناي تنعس .., وجفوني في الإلتقاء معاً مرة آخرى .. حينها أخذتني بين ذراعيك محتضنني في رقة دافئة .." و بعدها إستيقظت من النوم و أدركت ان منامي قد إنتهى عند تلك اللحظة و أردت لو أعرف كم من الوقت بقيتُ مستلقية و نائمة على صدرك .., حتى اظل أحسد نفسي طوال العمر على ما قد حظيت به لتوي .. حينها أمرنى تبسمه المنير بالصمت .. ثم قال هو بدوره : " حبيبتي .. لكِ عندي بضع كلمات .. قد تكون قاسية .. و لكنها من وحي الواقع .. لن أقول لكِ كالمعتاد بأن لا تخشي أي شيء و انا إلى جوارك .. فإن قسوة تلك الكلمات لن يداويها و يهونها عليك سوى ذلك الحب الطاهر الذي بداخلك .. الحب الذي انتزعته من قلبي و اعطيتكِ إياه كي تحافظي عليه خوفاً من ان يتبدل أو يتبدد مع مرور الأيام .. , فحفظته بداخل قلبك .. و صرتي تحملين حبي و حبك معاً .., و صار فؤادكِ ينبض ليحيا الإثنين معاً .. اليوم جئتُ أقول .. أنني .. ذاهب .. نعم ذاهب .. وليس بيدي أي إختيار آخر .. فانتي يا أميرتي يجب أن تتزوجي و تكملي حياتك مع أمير مثلك و له نفس مكانتكِ .. فإما أن أعود أميراً عظمته تتواضع أمام جلالة عظمتك .. أو لا أعود أبدا .., ثم صمت و صمت معه كل شيء فيّ .. بكيت .. فانا لم املك حينها سوى الدموع .. فعاد هو يكمل قائلاً في ضعف : " أتريدين شيئاً مني قبل رحيلي ؟ " .. قلت في عفوية : " أريدك انت .. " .. فرد : " أنسيتي .. أنا ليلك ذو القمر البدري .. فحتماً سأكون بجوارك .. على الأقل سأرسل بسلامي لك مع كل بدر يشرق على شرفة غرفتك ليلاً " .. , و حين ذاك إزداد بكائي اكثر و أكثر .., وعلى غير عادة منه هم بالذهاب تاركني خلفه أنتحر بكاءاً .. فصرخت : " إنتظر .. مازلت أريد شيئاً أخيراً " .. فإلتفت و جلس مستمعاً لطلبي في إهتمام .. فعدّلت من جلستي و مسحت دموعي و قلت : " غـــــــن ِ لي " ..

^

^

^

لم يكن ذلك سوى تقمص >> كالمعتاد ^_^


~ وعود الــــورود ~






ابتسمت لها و أنا أعيش معها أزهى لحظات شبابها
ثم تركت التأمل يزيل تلك الابتسامة من على وجهي
فقد أخذني جمال وجنتيها الحمراوتين و قد غمرتهما
رقة النضارة و نعومتها الساحرة .. و إذا بوجهها البشوش
يشع نوراً ناتج عن تلألأ قطرات الندى المنثورة في غير
ترتيب .. وددت لو أقبلها ثناءً على جمالها الفريد المتألق

يا الله .. ما أروعكِ يا وردة قلبي الهشة ..
إني لأذكر يوم غرست بذرتك و كأنه يوم أمس ..
كنتِ جنيناً صغيراً و كنت أنا الطفلة الأم ..
وضعتك برفق بين طيات طين جنة بستاني
و جعلتُ أرويكِ بدموع أعيني المشتاقة ..
انتظرت و انتظرت .. حتى رأيتكِ يا طفلتي ,,
تكبرين يوم بعد يوم .. تزدادين نضوجاً بازدياد حب
قلبي المكنون لكِ و حدكِ يا شقية روحي ..

و اليوم .. جئت لأهمس بأذنك بعض الكلمات ..
كلماتي هي سؤال .. أتودد به إلى مستقبلٍ مجهول
يقولون أنه مستقبلي أنا .. و أقول ما لي بما يكن لي
صمت الحديث .. اخبريني يا وردتي بل عديني ..
عديني بأن تكوني إلى جواري كل حين ...,
عديني بأن تقوي عزيمتي يا الصديقة ..
عديني بأن تشاركيني بناء الأحلام يا الملهمة ..
بوعودك أكون .. و بها أمهدك لتكوني ..
رونق مجهولي المنتظر ..


تسألين عن قلقي و إرتجافتي ..
أقول لك عن تلك الحالة : ..
هي حزن ممزوج بالخوف ..
الحزن على من ضاعوا
بين ظلال المجهول ,,
و الخوف من أن يكون الضياع
هو قدري المحتم ..

و لآخر مرة أطلب منك أن تعديني ..,
بأن لا تنقدي الوعود ..


^


^


^


تلك >> كانت خاطرة وقتما كُتبت

فأنا الآن أعتبرها هزياناً

و لكن في كل الأحيان

هي كلمات بريئة

كتبها قلم أحب أن يكون له رفيق

>>

و لو على الورق..

رواية : الحياة تبدأ عند المنتهى

بسم الله الرحمن الرحيم رواية : الحياة تبدأ عند المنتهى بقلم : إيمان أحمد مد زراعك لجعبة النشوات..، لامسها وتفحصها ،داعبها جيداً قبل ...